ع

مساحه اعلانيه

آخر المستجدات
‏إظهار الرسائل ذات التسميات رياضه. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات رياضه. إظهار كافة الرسائل

ريال يستعيد الوصافة بغياب رونالدو

في المرحلة الـ24 من الدوري
ريال يستعيد الوصافة بغياب رونالدو 
 استعاد ريال مدريد المركز الثاني من جاره أتلتيكو مدريد بعد فوزه على جاره الآخر خيتافي بثلاثية نظيفة الأحد في المرحلة الـ24 من الدوري الإسباني لكرة القدم.
على ملعب "كوليسيوم ألفونسو بيريز"، افتقد النادي الملكي نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو للمرحلة الثانية على التوالي (فاز من دونه السبت الماضي على فياريال 4-2) بسبب إيقافه لثلاث مباريات في الدوري.
وحقق ريال فوزه الثاني على التوالي والسابع في المراحل الثماني الأخيرة والـ19 هذا الموسم بفضل الثلاثي خيسي رودريغيز والفرنسي كريم بنزيمة والكرواتي لوكا مودريتش الذين سجلوا الأهداف الثلاثة.
وافتتح ريال -الذي بلغ نهائي مسابقة الكأس على حساب أتلتيكو حيث سيواجه غريمه الأزلي برشلونة- التسجيل في الدقيقة 5 بعد تمريرة من الويلزي غاريث بايل، وأضاف بنزيمة الثاني في الدقيقة 27 ومودريتش الثالث في الدقيقة 66.
ورفع فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي رصيده إلى 60 نقطة في المركز الثاني بفارق الأهداف خلف برشلونة وأمام أتلتيكو الذي يأمل الثأر من جاره الذي أقصاه من الكأس عندما يستضيفه في الثاني من الشهر المقبل.
ويستعد "الميرينغي" للسفر إلى غيلسنكيرشن لمواجهة شالكه الألماني في 26 من الشهر الحالي في ذهاب الدور الثاني من دوري أبطال أوروبا.
- الجمعة:
إلتشي/أوساسونا: صفر-صفر
- السبت:
أتلتيكو مدريد / بلد الوليد: 3-صفر
ليفانتي / ألميريا: 1-صفر
برشلونة / رايو فايكانو: 6-صفر
فياريال / سلتا فيغو: صفر-2
- بقية نتائج الأحد:
غرناطة / ريال بيتيس: 1-صفر
خيتافي / ريال مدريد: صفر-3
أتلتيك بلباو / إسبانيول: 1-2
إشبيلية / فالنسيا: 20.00 ت.غ
- الاثنين:
مالقا / ريال سوسييداد: 21.00 ت.غ
- ترتيب فرق الصدارة:
1- برشلونة       60 نقطة من 24 مباراة
2- ريال          60 من 24
3- أتلتيكو         60 من 24
4-  بلباو          44 من 24
5- فياريال        40 من 24

ارسنال يقصي ليفربول بكأس إنجلترا

يواجه إيفرتون في دور الثمانية
أرسنال يقصي ليفربول بكأس إنجلترا 
 قصى أرسنال ضيفه ليفربول من مسابقة كأس إنجلترا لكرة القدم بالفوز عليه 2-1 اليوم ضمن دور الـ16، ليبلغ دور الثمانية ويلاقي إيفرتون الذي تأهل بفوزه على ضيفه سوانسي سيتي 3-1.
في المباراة الأولى على "ملعب الإمارات"، ثأر فريق المدرب الفرنسي آرسين فينغر من "الحمر" بعد أن خسر أمامه 1-5 في الثامن من الشهر الحالي في المرحلة الـ25 من الدوري المحلي.
وسجل للفريق اللندني أليكس أوكسلايد-تشامبرلاين في الدقيقة 16، والألماني لوكاس بودولسكي في الدقيقة 48، قبل أن يقلص ليفربول الفارق في الدقيقة 58 من ركلة جزاء نفذها ستيفين جيرارد.
وفي المباراة الثانية, سجل أهداف إيفرتون الوافد الجديد العاجي لاسينا تراوري في الدقيقة الرابعة، والأسكتلندي ستيفن نايسميث في الدقيقة 65، ولايتون باينز في الدقيقة 72 من ركلة جزاء، بينما سجل الهولندي جوناثان دي غوزمان هدف سوانسي سيتي في الدقيقة 15.
كما تأهل شيفيلد يونايتد (درجة ثانية) بفوزه على ضيفه نوتنغهام فورست (أولى) 3-1، ليلحق مع أرسنال وإيفرتون بمانشستر سيتي وسندرلاند وويغان أتلتيك (درجة أولى) إلى دور الثمانية الذي تقام مبارياته في الثامن والتاسع من الشهر المقبل.
وستكون الفرصة متاحة أمام مانشستر سيتي الذي تغلب السبت على تشلسي 2-صفر، للثأر من ويغان أتلتيك الذي تغلب عليه في نهائي الموسم الماضي, إذ أوقعتهما القرعة في مواجهة على ملعب الأول "الاتحاد".
ويلتقي سندرلاند الفائز من مباراة غد الاثنين بين برايتون أند هوف ألبيون (أولى) وهال سيتي، فيما يلعب شيفيلد يونايتد مع الفائز من المباراة المؤجلة بين شيفيلد ونزداي (درجة أولى) وتشارلتون أتلتيك (درجة أولى).

شرب مورينيو والبلوز من الكأس التي جرعوها لبليجريني والمان سيتي


■■ في أقل من أسبوعين ، إنقلبت الآية 




.. تشيلسي الذي جرع مانشستر سيتي كأس الهزيمة الأولى في ملعبه بعد 11 مباراة وفاز عليه لعباً ونتيجة بهدف نظيف ضمن الأسبوع ال24 من الدوري الإنجليزي " البريمييرليج " ، عاد بالأمس ليخسر 2/ صفر في مباراة خروج المغلوب من دور ال16 لكأس الإتحاد الإنجليزي مبكراً.. المباراتان بنفس الملعب وهو إستاد الإتحاد ، ولكن شتان ، ما بين سيطرة وتلاعب وهدف جميل وثلاثة أهداف ضائعة ودرس كروي من البلوز للمان سيتي ، إلى تحول عكسي تماماً ، وتألق لرفاق " المعلم " يايا توريه نجم البارسا السابق، الذي كان ينسخ مع زملائه لمحات من التيكي تاكا ، التي ضربوا بها هيبة البلوز ، وحاصروهم وإكتفوا بهدفين ، ومنعوا أي خطورة لهم ، بل ولم يسمحوا لهم بالإقتراب من مرماهم.

■■ الفارق هل كان في رغبة الثأر ورد الإعتبار عند اولاد المدرب التشيلي بيلجريني ، لتكون واحدة بواحدة ، أم أنه تطور ومذاكرة من بيلجريني ، ليبطل مفعول الخطة والمفاتيح التي إستخدمها مورينيو ليهزم المان سيتي في عقر داره.. نعم هذه المرة لم يغامر المضيف برأسي حربة ولم يتنازل عن السيطرة على خط الوسط ولم يترك زمام المبادرة لمنافسه ، بل ضغط عليه في كل مكان وضيق عليه المساحات وكان الأسرع دفاعاً وهجوماً ، فسجل هدفين وكان يمكنه إضافة المزيد .

■■ هازارد أيقونة البلوز المشتعل تألقاً في الأسابيع الأخيرة ، الذي كان يصرح قبل يومين بأنه كره وصفه في وسائل الإعلام باللاعب الشاب، وأنه كبر على هذا الوصف،  فقد خطورته ، تحت وطأة الرقابة اللصيقة وتضييق المساحات ، وثالوث الفاعلية الأزرق المكون من إيتو وويليان وراميريز ، كان أميل للدفاع وإفتقد حتى مساحات التنفس وتحول وسط البلوز إلى ثغرة وكان سيلفا وتوفيتتش وجيكو ثم نيجريدو ونصري إلى رموز للرعب في دفاع البلوز وإنقطع نفس ديفيد لويز ولم ينجح العملاق بيتر تشيك في الحفاظ على نظافة شباكه .

■■ ويبقى النجم العربي الصاعد محمد صلاح المنتقل حديثاً إلى البلوز والذي يبحث عن إثبات جدارته أمام مورينيو ، في موقف لا يحسد عليه بعد أن نال فرصة مناسبة في بداية الشوط الثاني بديلاً للنجم الكبير صامويل إيتو ، وللأسف لم يقدم صلاح ما يصبو إليه وما يليق بموهبته لعدة أسباب أهمها أن فريقه كله لم يكن في حالة طبيعية ولم يتلق الدعم أو التمرير الذي يسمح له بالتعبير عن نفسه ، ففي معظم الوقت كان صلاح يتراجع للمشاركة في الدفاع أوللبحث عن الكرة التي كان يمتلكها المان سيتي معظم الوقت ، كما أن مورينيو قام بتغيير مركزه عدة مرات مابين رأس حربة وجناح ولاعب وسط ، ولم يوفق صلاح كما حدث مع توريس وأوسكار، ولعل الفرصة الحقيقية تأتي لصلاح في مباراة يكون فريقه في حالة أفضل 

■■ ألطف ما في الأمر أن مورينيو إعترف بعد المباراة بإستحقاق فريقه للخسارة وأن المنافس كان الأفضل ، ولكنه عاد للمكابرة في الحال مشيراً بأنه فاز على المان سيتي في الدوري وليس الكأس .

■■ خبراء الكرة الإنجليزية يتوقعون أن تؤدي هزيمة البلوز إلى مضاعفة فرصه في المنافسة بقوة لإقتناص الدوري الذي يتصدره حتى الأن ، وتحسين موقفه في المنافسة أيضا للوصول إلى أبعد مرحلة من الإقتراب من دوري الأبطال الأوروبي ، وتعليل ذلك أن الفريق سيتقلص حجم البطولات التي يشارك فيها بخروجه من بطولة كأس إنجلترا(كأس رابطة المحترفين) وكأس الاتحاد، وأن هذا سيعطي لاعبيه فرصة للراحة وتخفيف حدة الإرهاق ويضاعف تركيزه في الدوري ودوري الأبطال ، وأن هذا سيؤدي إلى تحسين المردود وكفاءة أكبر في الأداء ، وبالتالي تقريبه بشكل أكبر من إنتزاع إحدى البطولتين سواء البريمييرليج او التشامبيونز ليج .. ومن يدري لعل هذه المقولة تصدق بشكل أو آخر.. وما علينا إلا أن ننتظر لنرى ماذا سيجري في الأسابيع المقبلة ؟.


بيكيه: برشلونة ينهار امام طوال القامة





خاص: بشبكة انجاز     
اعترف جيرارد بيكيه مدافع برشلونة بأن فريقه ينهار و"يموت" امام اي فريق من اللاعبين طوال القامة ممن يزيد ارتفاعهم عن 190 سم.
وأوضح بيكيه في تصريحات نقلتها صحيفة (ماركا) "نعاني كثيرا من الضربات الثابتة والركنيات، لو كان لاعبو الخصم تزيد اطوالهم عن 190 سم سنموت، لأن فريقنا مكون من قصار القامة".
وأضاف اللاعب الكتالوني "أسلوبنا في الدفاع يعتمد على الاستحواذ وحرمان المنافس من امتلاك الكرة، لذا نجد صعوبات في ملاقاة بعض الفرق مثل أتلتيكو مدريد وتشيلسي".
كما تحدث عن المدرب المثير للجدل البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني الحالي لتشيلسي والسابق لريال مدريد، قائلا "عندما لا نكون مجبرين على المعاناة معه كخصم، يكون من المسلي الاستماع لتصريحاته، وكذلك كيفية إدارته للمباريات".
وتابع كلامه مازحا "ما قاله مورينيو في المؤتمر الصحفي بعد مباراة مانشستر سيتي كان مسليا، نحن نعرفه، والجميع يعرفونه، الدور على بيليغريني الآن ليعاني معه".

ة